احترم - إحترم - أحترم - احترام - إحترام - أحترام
صدِّق أو لا تصدِّق، كل الكلمات دي بتتكتب، ومش كلها صح
بعضها غلط تمامًا، وبعضها على حسب المعنى، وهي دي الحكاية:
"احنا بنكتب صح عشان نتفهم صح"
"احنا بنكتب صح عشان اللي بيقرأ ميتعبش معانا على ما يفهم"
"احترم"
قد تكون "احترَم" هو اللي احترم، أو هي اللي احترمت، أو "احترِم" فعل أمر، حد بيطلب منك تحترم الهمزة، تعرف إنها حرف قائم بذاته ومستقل عن الألف، فمش شرط كل ألف يكون فوقها أو تحتها همزة، ولو حصل فهو بحساب
مينفعش أكتب "إحترم"
صحيح بنقرأها مكسورة، لكن مش دايمًا
عندك مثلًا "أنا أحترمك فاحترمني" هل كسرت فاحترمني؟ لأ، ولو حصل فده بيدل على مشكلة في النطق
مفيش فعل أمر في العربي بيبدأ بهمزة تحت الألف، حتى لو قصدك تعمل "stress" عليها من باب المبالغة في طلب الاحترام
أما لو حطيت الهمزة على الألف: "أحترم"، فبيكون قصدي إني أنا اللي بـ أحترم
بينما الهمزة على أول المصدر "أحترام" ملهاش أي مبرر، مفيش حاجة اسمها كده، وكذلك الهمزة تحت ألف "إحترام" رغم إنها بتتنطق كده ساعات، لكن كمان بنقول: "نحن نتعامل باحترام"، نطقنا همزة في باحترام؟ لأ، ولو حصل فدي مشكلتنا
طيب.. هل أنا عايزة أقول إن أي فعل ماضي أو فعل أمر بدأ بألف لازم يكون من غير همزة، وأي فعل مضارع يتحطله همزة على الألف، وأي مصدر يكون من غير؟
لأ طبعًا، القاعدة دي بتسري فقط على "احترام" وأمثالها، زي: التزام، وابتعاد، وانتخاب، وهكذا
إيه اللي بيجمع بين الكلمات دي؟
الإجابة السهلة والمش مضمونة: "السنس" الإحساس، أنا حاسس إنها كده صح، وبشبِّه عليها "التشبيه" اللي في محله، بمعنى إن الكلمة دي شبه الكلمة دي فتتعامل نفس المعاملة، وأنا متأكد من إني بقيس على حاجة متأكد من صحتها، زي الآيات القرآنية، بيقول: "واسجد واقترب" مش "إقترب"
الإجابة السهلة والمضمونة: ارجع للقاعدة النظرية وشوف بتقول إيه، هتلاقي كلام عن الحالات المختلفة للأفعال: ثلاثي، رباعي، خماسي وهكذا، وكل فعل بتعامل مع همزاته في الماضي والمضارع والأمر ومع مصدره، بطريقة مختلفة حسب نوعه.. فيعني: جوجلها
صدِّق أو لا تصدِّق، كل الكلمات دي بتتكتب، ومش كلها صح
بعضها غلط تمامًا، وبعضها على حسب المعنى، وهي دي الحكاية:
"احنا بنكتب صح عشان نتفهم صح"
"احنا بنكتب صح عشان اللي بيقرأ ميتعبش معانا على ما يفهم"
"احترم"
قد تكون "احترَم" هو اللي احترم، أو هي اللي احترمت، أو "احترِم" فعل أمر، حد بيطلب منك تحترم الهمزة، تعرف إنها حرف قائم بذاته ومستقل عن الألف، فمش شرط كل ألف يكون فوقها أو تحتها همزة، ولو حصل فهو بحساب
مينفعش أكتب "إحترم"
صحيح بنقرأها مكسورة، لكن مش دايمًا
عندك مثلًا "أنا أحترمك فاحترمني" هل كسرت فاحترمني؟ لأ، ولو حصل فده بيدل على مشكلة في النطق
مفيش فعل أمر في العربي بيبدأ بهمزة تحت الألف، حتى لو قصدك تعمل "stress" عليها من باب المبالغة في طلب الاحترام
أما لو حطيت الهمزة على الألف: "أحترم"، فبيكون قصدي إني أنا اللي بـ أحترم
بينما الهمزة على أول المصدر "أحترام" ملهاش أي مبرر، مفيش حاجة اسمها كده، وكذلك الهمزة تحت ألف "إحترام" رغم إنها بتتنطق كده ساعات، لكن كمان بنقول: "نحن نتعامل باحترام"، نطقنا همزة في باحترام؟ لأ، ولو حصل فدي مشكلتنا
طيب.. هل أنا عايزة أقول إن أي فعل ماضي أو فعل أمر بدأ بألف لازم يكون من غير همزة، وأي فعل مضارع يتحطله همزة على الألف، وأي مصدر يكون من غير؟
لأ طبعًا، القاعدة دي بتسري فقط على "احترام" وأمثالها، زي: التزام، وابتعاد، وانتخاب، وهكذا
إيه اللي بيجمع بين الكلمات دي؟
الإجابة السهلة والمش مضمونة: "السنس" الإحساس، أنا حاسس إنها كده صح، وبشبِّه عليها "التشبيه" اللي في محله، بمعنى إن الكلمة دي شبه الكلمة دي فتتعامل نفس المعاملة، وأنا متأكد من إني بقيس على حاجة متأكد من صحتها، زي الآيات القرآنية، بيقول: "واسجد واقترب" مش "إقترب"
الإجابة السهلة والمضمونة: ارجع للقاعدة النظرية وشوف بتقول إيه، هتلاقي كلام عن الحالات المختلفة للأفعال: ثلاثي، رباعي، خماسي وهكذا، وكل فعل بتعامل مع همزاته في الماضي والمضارع والأمر ومع مصدره، بطريقة مختلفة حسب نوعه.. فيعني: جوجلها
#عربي_بالعامية