أذكر بالتقريب متى أصبحت سريعة التأثر، متى كففتُ عن ممارسة التجلِّد كما تقتضيه جيناتي الوراثية، تلك التي جازت اختبارات عدم الانهيار مرارًا. أذكر جيدًا لحظات الاجتياز، ولا أعجب. المثير للعجب هو أني ما زلتُ أجتاز، لكني لا أنجح في تجميعي كل مرة بذات البراعة القديمة، أعني أنني أجمِّعني، لكني أبدو كمن يجمِّع نفسه، بينما في السابق لم أكن أتفرَّق أصلًا.
نعمة أن تمر بخبرات و تتعلم وو تتعلم ثم تجتازها !
ردحذفمع الوقت نتغير تخر قوانا الداخليا مهما حاولنا اتمسك بها صلبة كماكانت نحن نفوس مجرد نفوس تصيبها الهشاشة الفرق هو نسبة الاصابة وفترة ظهورها علينا
ردحذفجميل جدا يا لبنى
"لكني لا أنجح في تجميعي كل مرة بذات البراعة القديمة"
ردحذفجميلة وحقيقة فعلا
تسلم ايدك
تحياتي لكِ :)